الأخصائي النفسي ودورة في فريق المتعدد التخصصات
من هو الأخصائي النفسي
إجراء عمليات القياس والتشخيص للتلاميذ
المتقدمين والمحولين إلى معاهد أو برامج التربية الخاصة مستخدما أدوات القياس الرسمية
كمقاييس الذكاء المقننة , ومقاييس السلوك التكيفي , وغيرا لرسمية مثل: المقابلة والملاحظات
وقوائم الشطب
أعدادة الأكاديمي
يدرس الأخصائي النفسي لمدة أربع سنوات من
خلال برنامج مقسم
على (8 مستويات دراسية) شاملة فترة التدريب والتي تكون في أحد المسارات الفرعية التالية:
·
المدارس.
·
السجون
·
ذوي الظروف الخاصة: الأيتام ومن في حكمهم.
·
كبار السن.
·
الموهبة والتفوق العقلي.
والدرجة العلمية
التي يمنحها البرنامج هي درجة البكالوريوس في التربية في تخصص علم النفس التربوي والمهني.
ويعمل الأخصائي النفسي
الحاصل على بكالوريوس (علم النفس التربوي والمهني) في أحد المجالات الآتية:
·
المؤسسات التربوية وهي: رياض أطفال والمدارس
والجامعات.
·
منشآت القطاعين العام والخاص.
·
الجمعيات ودور الرعاية والمؤسسات الإيوائية
للكبار والأيتام.
·
مراكز ومؤسسات ذوي الاحتياجات الخاصة.
·
المؤسسات الإصلاحية كالسجون ودور الأحداث.
دور الأخصائي النفسي في فريق
العمل
أن دور
إختصاصي علم النفس حيوياً وهاماً ،فهو يسهم في نمو الأطفال المعوقين من كافة الجوانب
بدءاً بالنواحي الانفعالية ثم الاهتمام بالجوانب التربوية والعقلية والاجتماعية .
دور الأخصائي النفس في مدراس
ذوي الأحتياجات الخاصة
·
توفير المناخ الصحى للطالب للإستفادة بأكبر
قدر من العملية التعليمية .
·
تنمية شخصية الطالب فى جوانبها المختلفة
الجسمية والعقلية والوجدانية والسلوكية
·
تقديم الخدمات النفسية و الإرشادية كحالات
الإضطربات النفسية البسيطة .
·
تبصير الطلاب بصور الإنحرفات المختلفة وما
يترتب عليها من صور التدهور النفسى والإجتماعى .
·
مساعدة الطلاب على التصرف وفق قدراتهم وميولهم
وتدريبهم على أساليب جديدة فى التفكير والبعد عن التفكير الخرافى .
·
تقديم الخدمة الفردية للحالات الخاصة .
·
تنمية قدرات الابداع لدى الطلاب وذلك بالمشاركة
فى الأنشطة
.
·
توجية وأرشاد الطلاب إلى نوعيات التعليم
المناسبة
.
·
إكتساب عادات ومهارات للإستفادة من وقت
الفراغ
وظائف ومهام الأخصائي النفسي في
فريق العمل
·
إجراء عمليات القياس والتشخيص للتلاميذ
المتقدمين والمحولين إلى معاهد أو برامج التربية الخاصة مستخدما أدوات القياس الرسمية
كمقاييس الذكاء المقننة , ومقاييس السلوك التكيفي , وغيرا لرسمية مثل: المقابلة والملاحظات
وقوائم الشطب
.
·
إعدادا لتقارير النفسية متضمنة أهم نتائج
القياس والتوصيات والمقترحات الخاصة بكل حالة .
·
متابعة حالة التلاميذ وخاصة المستجدين والتعرف
على السلوكيات غير المرغوب فيها وإعداد الخطط العلاجية اللازمة لكل حالة.
·
المشاركة في فريق العمل المدرسي الخاص بالخطة
التربوية الفردية
.
·
المشاركة في المجالس و اللجان ذات العلاقة
بعمله.
·
متابعة الحالات النفسية للتلاميذ المحولين
إلى مدارس التعليم العام ومساعدتهم للتغلب على المشاكل التي قد يواجهونها .
·
إحالة التلاميذ الذين يعانون من أمراض نفسية
إلى العيادات النفسية ومتابعة البرنامج العلاجي المقرر لكل حالة .
·
المشاركة في إعداد برامج التوعية الخاصة
بالتلاميذ والعاملين معهم وأولياء أمورهم.
·
إعادة تشخيص وتقويم التلاميذ كلما دعت الحاجة
لذلك
.
·
المشاركة في الدراسات والأبحاث والدورات
والمؤتمرات في مجال اختصاصه.
·
تقديم المشورة للمعلمين وغيرهم من المهتمين
داخل المعهد أو البرنامج.
·
دراسة المشكلات النفسية التي يتعرض لها
التلاميذ المحالون إليه من قبل المعلمين أو إدارة المعهد أو المدرسة.
·
السرية التامة مع جميع الحالات وعدم البوح
بأسرار الحالات مهما كانت الظروف.
·
بناء جسور من الثقة والألفة بين الأخصائي
والتلاميذ.
·
القيام بأي مهام أخرى في مجال عمله.
الصعوبات التي تواجهه الأخصائي
النفسي في العمل
·
عدم توفر الاختبارات والمقاييس النفسية
لتشخيص مشكلات الطلاب.
·
كثرة عدد الطلبة في المدرسة الواحدة.
·
كثرة قطاعات العمل وكثافته وكثرة الأعباء
والمسؤوليات.
·
عدم توفر معلومات متجددة عن أنظمة الجامعات
وسوق العمل والمناهج الدراسية.
·
عدم توفر المراجع الإرشادية في مكتبة المدرسة.
·
عدم توفر الإمكانات اللازمة لقيام المرشد
بالأنشطة الإرشادية أن كانت مادية أو مكانية أو مصدر الدعم .
·
إبعاد رأى المرشد عن صنع القرارات المتعلقة
بالطالب.
·
عدم وجود مواعيد منظمة لجلسات الإرشاد وحصص
التوجيه الجمعي.
·
عدم توفر غرفة خاصة بالمرشد.
·
صعوبة الحصول على حصص التوجيه الجمعي في
الصفوف.
·
ضعف وسائل الإعلام بالنسبة لبرامج الارشاد.
·
تكليف المرشد بأعمال غير إرشادية.
·
عدم كفاية المردود المادي والتقدم الوظيفي
للمرشد.
·
عدم وجود الدعم الاجتماعي والمساندة والتقدير
للمرشدين من رؤسائهم.
·
تدنى أهمية المهنة والهالة الاجتماعية حولها.
·
عدم إشباع المهنة لحاجات المرشد وعدم رضاه
عنها.
·
تنوع التخصصات التعليمية في المدرسة.
·
ضعف وسائل الإعلام بالنسبة لتجربة الإرشاد
بل قد تكون اتجاهات سلبية نحو المرشد.
المراجع:
المراجع:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق